قصه بقلم اروى الشرقاوى
المحتويات
على المحاضره
فى شركة ريان الجمال أتى عصام لمقابلة ريان وأبلغت السكرتيره ريان الذى سمح له بالدخول فوراااا
ريان إتفضل يافندم ريان الجمال
عصام عصام الشافعى
ريان غنى عن التعريف إتفضل
جلس عصام وكذالك ريان
عصام مش هطول عليك أنا جاى أعرض عليك شړاكه أنا حاليا بنفذ مشروع قرى سياحيه بس على مستوى ومشروع ضخم زى ده محتاح تمويل غير إنى داخل فى كذا مشروع وجاى أعرض عليك تشاركنى
عصام يبقى كده تمام هيوصلك ملف بكل شئ يخص المشروع وهستنى ردك
ريان خير يافندم أكيد خير
عصام هستأذن أنا دلوقتى
رحل عصام وذهب ريان ليخبر صافى بماحدث وفرحت صافى بشده لانها وصلت إلى ماتتمناه
فى الجامعه خرجت رهف لتنتظر حور أمام سيارتها لتقوم بتوصيلها إلى الملجأ و أثناء إنتظارها جأءت سياره نزل منها أحد الرجال وقام بوضع مخدر على فم رهف وأخذها ورحل ولم يستطيع أحد اللحاق بيه
تحرك ريان على الفور وذهب إليها لمعرفة ماذا حدث
ريان حصل إيه احكيلى كل حاجه بالتفصيل
حور پبكاءأنا كنت بسأل الدكتور على حاجه مش فهماها ورهف طلعت بره تستنانى علشان أوصلها طلعت لقيت واحده صحبتى بتقولى إن رهف إتخطفت
حور ايوا أخدته ده علاقته إيه باإلى حصل إنتا لازم تلاقى رهف أرجوك ياريان دى ملهاش حد
ريان إهدى وياله من هنا وأنا هفهمك وهحكيلك
فلاش باك
ريان يتحدث مع أحدهم مش عايز حازم ده يغيب عن عينك كل خطوه تبلغنى بيعمل إيه
بعد فتره قام الشخص بالاتصال بيه
....إلحق ياباشا
.....الى اسمه حازم ده بيقابل ناس سوابق وبيدلهم فلوس
ريان معرفتش بيتكلمو فى إيه
.لأ ياباشا الناس دى مبتديش أسرارها لحد ولو حد شافنى هيبقى أخر يوم
ريان ماشى بس متخلهوش يغيب عن عينك وأنا عارف هتعامل معاه إزاى
باك
ريان بس ياحور وروحت لشركة حراسه هعرف منهم هى فين من خلال جهز فى التليفون هيعرفنا المكان فين
ريان دنا كنت أقتله وأمحيه من على وش الأرض
وفى هذا الوقت أتى أحدهم صاحب شركة الحراسات
ريان إلى عملت حسابه لقيته حازم خطڤها
.....متقلش طلاما التليفون مفتوح هنعرف هى فين
ريانهوما فين دلوقتى
........هوما على الطريق الصحراوى
ريان ياله بينا على الصحرواى
وقامو بمعرفة أين هى
عند رهف
فاقت من المخدر وجدت نفسها تجلس فى غرفه مظلمه تماما ولايوجد أحد أصبحت تبكى وتصرخ بأعلى صوتها
رهف بصړاخ وبكاءأنا فين مين جابنى هنا حد يرد عليا
سمعت أحدهم يقوم بفتح الباب ودخل شعاع نور وضعت يدها على عينها
رهف إنتا مين وعايز مينى إيه
حازم مش عرفانى
رهف إنتا كلب عايز مينى أنتا ليه بتعمل معايا كده أنا أذيتك فى إيه
حازم أنا حاولت أوصلك بالحلال لكن إنتىأعملك إيه إنتى إلى وصلتينى لكده
رهف إنتا كلب ومش هتقدر تعمل حاجه
حازم أنا هعرفك أقدر أعمل ولا مش هقدر وقام بفك يديها وأرجلها
رهف هتعمل إيه أرجوك سيبنى أنا موافقه أتجوزك موافقه
حازم أنا بحبك
رهف وأنا موافقه على الجواز بس سيبنى أرجوك
حازم معدش ينفع ياقطه
لازم أخد حقى منك دلوقتى
وقام بالھجوم عليها وهى تحاول صده وتبكى وتصرخ
ووسط كل هذا رن هاتفه
حازم فى إيه
لازم تمشى من عندك دلوقتى ريان فى الطريق
حازم إبن.......أنا هلم الرجاله وأمشى حالا
تركها ورحل وتبكى على حالها وإستطاعت النهود وخرجت من هذا المكان ولكنها دخلت مره ثانيه ثيابها ممزقه كيف ستسير بهم ومن الممكن أن تقع فى براثين ذئب أخر
فى هذا الوقت وصل ريان وحور ومدير شركة الحراسه إلى المكان
ريان متأكد إن الاشاره من هنا المكان مفيهوش حد مش معقول حازم أهبل كده
مدير الشركه لا الاشاره من هنا إحنا هندخل ندور جوه ونشوف يمكن أخدها لمكان تانى ورمى التليفون هنا
دخلو جميعا وقامو بالبحث
ريان بأعلى صوته رهف... رهف ..رهف
رهف بصوت متقطع ريان أنا هنا
دخل ريان الى الغرفه التى يأتى منها الصوت وهنا كانت الصدمه لريان وجدها تختبئ فى احد الاركان بثيابها الممزقه
جاءت حور لتدخل ومدير الشركه لم يسمح
لهم ريان بالدخول وقام بخلع الجاكت وألبسها إياه
وأخذها ورحلو من المكان وقامت حور أثناء ذهابهم للفيلا
وبعد فتره وصلو إلى الفيلا أخذت حور رهف إلى غرفتها ووقف ريان مع صاحب الشركه يشكره ويطلب منه معرفه من فعل ذلك
حور غيرت لرهف ثيابها وقامت بتهدئتها وخلدت رهف إلى النوم ماتعرضته له ليس بسهل
ذهب ريان إلى غرفه حور وقام بدق باب الغرفه خرجت له حور
ريان هى كويسه دلوقتى عامله إيه أنا مش هرحم الكلب إلى عمل فيها كده
حور نامت دلوقتى إلى اتعرضت ليه النهارده مش سهل
ريان حور أنا عايز أدخل أشوفها
حور ريان هسيبك تدخل ليه بس ياريت
متابعة القراءة