رجل مسلم جاءته رؤيه بأن يذهب
تعب واستراح يوم السبت فنزلت الاية ..
أما السبعة التي لا ثامن لهم هي السبع سموات الذي خلق سبع سموات طباقا ما ترى من خلق الرحمن من تفاوت ..
والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ويحمل عرش ربك يومئذ ثمانية ..
والتسعة التي لا عاشر لها وهي معجزات سيدنا موسى عليه السلام .. فقال له البابا اذكرها !
أما العشرة التي تقبل الزيادة فهي الحسنات من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها والله يضاعف الأجر لمن يشاء ..
والأحد عشر الذين لا ثاني عشر لهم هم أخوة يوسف عليه السلام ..
أما المعجزة المكونة من 12 شيئا فهي معجزة موسى عليه السلام وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فاڼفجرت منه اثنا عشر عينا ..
أما الاربع عشر شيئا اللتي كلمت الله فهي السماوات السبع والاراضين السبع فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين
وأما الذي يتنفس ولا روح فيه هو الصبح والصبح إذا تنفس ..
أما القپر الذي
سار بصاحبة فهو الحوت الذي التقم سيدنا يونس عليه السلام ..
وأما الشيء الذي خلقه الله واستعظمه فهو كيد النساء إن كيدهن عظيم ..
وأما الأشياءالتي خلقها الله وليس لها أب أو أم فهم آدم عليه السلام الملائكة الكرام ناقة صالح وكبش اسماعيل عليهم السلام .. ثم قال له إني مجيبك على تفسير الايات قبل سؤال الشجرة ..
كل من كانوا في الكنيسة فقال له ابو اليزيد إني سوف أسألك سؤالا واحدا فأجبني إن إستطعت فقال له البابا اسأل ما شئت فقال ما هو
مفتاح
الجنة
عندها ارتبك القسيس وتلعثم وتغيرت تعابير وجهة ولم يفلح في إخفاء رعبه وطلبوا منه الحاضرين بالكنيسة أن يرد عليه ولكنه رفض فقالوا له لقد سألته كل هذه الاسئلة وتعجز عن رد جواب واحد فقط فقال إني أعرف الإجابة ولكني أخاف منكم فقالوا له نعطيك الأمان فأجاب عليه فقال القسيس الإجابة هي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله !!
وهنا أسلم القسيس وكل من كان بالكنيسة فقد من الله تعالى عليهم وحفظهم بالإسلام وعندما آمنوا بالله حولوا الدير إلى مسجد يذكر فيه اسم الله ..
منقول
الشيخ كشك قصة أبا اليزيد و القسيس رائعة
أتممت القراءة شارك بذكر الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم