قصة وعبرة لرجل فقير
عواقب وخيمة تعيش معنا حتى النهاية، وقد نندم على تلك الخطوات في النهاية."بينما الرجل ينادي زوجته وابنه من الخارج، يسترجع ذهنه الذكريات القديمة والحكمة التي
تعلّمها اليوم. وقف هناك، يتأمل البيت الذي غادره منذ عقود، وهو يتذكر الحياة التي كانت تنتظره.
في الأثناء، الزوجة والابن، مذه2ولين ومتحيرين، خرجوا لاستقبال الرجل الغريب الذي كان يناديهم. وعندما رأوه، قامت الزوجة بالتعرف عليه بسرعة، وفي تلك اللحظة، امتزجت الفرحة والدموع والده2شة في عينيها. الابن، على الجانب الآخر، كان متحمسًا للقاء والده لأول مرة.
تدفقت الأحض2ان والدموع بينما يتبادلون القصص والذكريات، الرجل يدرك الأخ2طاء
التي كاد يرتك2بها بسبب عدم التفكير والتسرع. هذه اللحظة التي تجمعه بعائلته كانت تذكيرًا له بالحكمة التي تعلمها اليوم.
وفي نهاية القصة، يتذكر الرجل الحكمة القديمة التي علمها له العجوز الثالثة: "التفكير قبل العمل هو الطريق الأمثل لتجنب الأخط2اء." هذه الحكمة، التي كانت الدافع الرئيسي لتجنبه الكا2رثة، أصبحت جزءًا من حياته، وأدرك أنه سيعلمها لابنه أيضًا.
تذكّر هذا اليوم دائمًا، حيث كاد أن يقوم بأمر لا يمكن التراجع عنه بسبب الافتقار إلى التفكير الصحيح. وهو يتذكر هذه القصة كتذكير دائم بأن الحكمة والتفكير الصحيح قد ينقذنا من الأخ2طاء الفادحة.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم