قصة واقعية…تزوجت وهي طفلة صغيرة لكن الصد@مة في النهاية !!
كان عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عامًا لم تكن تعلم ما الذي ينتظرها كانت سعيدة بالملابس الجديدة وتلك الساعة التي تلبسها وبرقص تلك الفتيات من حولها
كانت تسمع أصوات من الخارج لنذهب لقد تأخرنا بدأوا من حولها يلفونها برداء اسود قالت اين اذهب قالت إحدى النساء إلى زوجك انه بانتظارك لم تدرك ماذا تعني هذه الكلمة قالت هل ستض0ربني هل يسجنني في غرفة
قالت لها لا تخافي سوف تعيشي بسعادة معه انه غني لاقالت لها اريد ان أخذ لعبتي التي في الغرفة لقد بحثت عنها ولم اجدها دخل احد اقربائها واخذها بيدها وقال لقد تاخرنا الناس منتظرين
قالت انتظر حتى أخذ لعبتي قال لقد اصبحت امرأة ولم تعودي طفلة فأخذها بيدها بقوة كانت في السيارة وتنظر إلى الأماكن التي كانت تلعب فيها مع لعبتها التي تركتها
وصلت الى بيت العريس كان الاستقبال حافل بالأغاني والزغاريد لم يهتم أي أحد لطفولتها لم يقل احد انها طفلة لماذا تزوجونها كان الجميع منهمك بالرقص والتصفيق وهي كانت فوق ذلك الكرسي وحيده ترى أناس يلعبون ويصفقون وهي لا تعلم ماذا سيحدث
العريس منتظر في الخارج حتى خروج النساء ثم يدخل الى غرفته مر الوقت أدخلت تلك الفتاة الى غرفتها او الى سجنها الجديد او الى عذابها الذي سوف تلاقيه
خرجت اخته وقالت ان زوجتك منتظرة في الغرفة ولقد خرجين كل النساء
ال انا متشوق لرؤيتها هل هي حسب الوصف..ضحكت وقالت انها قمر وصغيرة في السن فل تذهب وترى كانت في أحدا زوايا الغرفة وتسمع أصوات اقدام تقترب كانت أصوات كبيرة وكان الشخص الذي سوف يأتي ضخم الجسد فتح الباب فاتسعت ناظريها لترى من الذي فتح الباب رأها وكان سعيد لجمالها لكن رأها حزينة وخائفة وتبكي قال ما الذي أبكاك ..
قالت لقد نسيت لعبتي في البيت تفاجئ وقال ما الذي تقولين كم عمرك قالت عمري عشر سنوات قال اين امك أين أباكي قالت لقد م١تا ضرب على رأسه وقال كيف يزوجونك وانتي صغيره قالت هل انت العريس الذي اخبرتني خالتي نظرا اليها بعطف وحنانا قال لها بل انا والدك انا من اليوم والدك قالت لن تضر0بني او تسجنني مثل خالتي انها تض0ربني دائمًا قال لها لا تخافي من اليوم لن يلمسك أحد قالت بابا اريد لعبتي لقد نسيتها في البيت ولا أستطيع النوم إلا معها قال سوف اذهب واجيب اللعبة