حكايتي
فتح زياد باب الغرف وابتسم بسعاده لما شاف زين وقرب منه وهو بيبتسم واتكلم بسعاده: حمدلله على السلامه يا بطل
رد زين بسخريه وهو بيضحك: البطل كان هيم .وت في لحظه
اتكلم زياد بصدق: الحمدلله يا زين انت لو كان جرالك حاجه انا الا كنت مoت
ابتسم زين بحنان لأخوه واتكلم بحب: بعد lلشړ عليك
ليتابع بتعب: هو ايه الا حصل بعد ما انا اتص .ابت..انا بحاول افتكر ومش عارف افتكر اي حاجه
رد زياد پحژڼ: الشرطة خدو باسل بعد ما اعترف ان هو الا ق .تل والدته الله يرحمها
رد زين پحژڼ: الله يرحمها
ليتابع زين بتسأل: وجدتك..
اتنهد زياد پحژڼ: للأسف جدتك قت.ل .ت نفسها
فتح زين عينيه بصدم#مه: اييييه
رد زياد: هو دا الا حصل..ربنا يسامحها ويغفرلها بقى
حژڼ زين جدا على جدته رغم كل الاذى الا حصلهم بسببها.. بس هو كان بيحبها بجد لانها كانت من ريحة امه وامه حته منها وعمره متمنى ان تكون دي نهايتها وانها بعد العمر دا كله تستسلم لشيط .انها وتق .تل نفسها وتموت على معصية
نظر زياد لاخوه وهو عارف اد ايه هو كان بيحب جدته ليتابع زياد برجاء: زين خالتك قبل ماتم .وت وصتني علي جيلان.. مش عايزين ننساها
هز زين راسه بتأكيد على كلام زياد واتكلم بهدوء: وجيلان فين دلوقتي
رد زياد: انا حجزتلها غرفة في اوتيل لحد مانشوف هنعمل ايه
اتكلم زين پحژڼ: كويس ان انت عملت كدا.. جيلان ملهاش حد غيرنا دلوقتي
اتكلم زياد بهدوء: زين انا عايز لما تخرج من هنا بالسلامه..نعمل صدقه جارية على روح قسمت خالتنا لانها ضحت بنفسها عشاني وهي الا انقذتني