حكايتي

موقع أيام نيوز

الجد بابتسامه: زين محبش غيرك يا عليا صدقيني، هي كانت موجوده فتره في حياته والعلاڤة بينهم متختطش الاعجاب وانتهى لما شافها علي حقيقتها وانا الا قررت ان زين لازم يتجوز عشان نقفل في وشها اي امل وتبعد هي عن كمال لما تلاقي ان مفيش فايده

عليا پحژڼ: وازاي حضرتك طلبت ايدي من بابا

الجد: كنت في يوم قاعد في مكتبي بفكر في موضوع جواز زين ووقتها عرفت ان في واحد من عمال المصنع عنده مشكله وسمحتله يدخل وكان الشخص دا والدك الله يرحمه وسمعت مشكلته وحكالي عن ظروفكم الصعبه وعن خطيبك الا سابك بسبب ظروفكم وحكالي والدك عن مرضه وانه ممكن يم.وت في اي وقت وان مكافأت نهاية الخدمه والمعاش الا هياخده دا هيكون هو السند ليكي وانتي لوحدك، وقتها حسيت ان ربنا بعت والدك في الوقت دا عشان تكوني انتي من نصيب زين

حزنت عليا جدا لما عرفت ان والدها كان قلقان عليها للدرجادي وكان كل همه انه يأمنها قبل ما يم.وت

رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
في الخارج دخل زين الفيلا وهو مرهق جدا وكان عايز ياخد شور ويلبس ويخرج تاني لانه رافض ينام في البيت بعد الا حصل من جانيت ودخولها غرفته

قابله زياد وهو بيتكلم بسرعه: زين انت جيت دا انا عمال ارن عليك من بدري تليفونك مقفول

هز زين راسه بتعب وتابع طريقه عشان يطلع غرفته واتكلم باختصار: معلش يا زياد انا مش فايق دلوقتي

زياد باصرار: استنى بس في حاجه مهمه عايز اقولك عليها

قlطعھ زين وهو بيطلع الدرج: خلاص يا زياد قولتلك انا تعبان ومش فايق دلوقتي

اتكلم زياد بسرعه: "عليا" هنا

وقف زين مكانه ورجع بجسمه وبص ل زياد وسأله بعدم تصديق: انت قولت ايه ؟

زياد بتأكيد: عليا هنا وقاعده في المكتب مع جدك

نزل زين بسرعه  وراح في اتجاه غرفة جده واتكلم زياد بسرعه عشان يعرفه ان عليا شكلها مضايقه منه وقاطعه زين وخبط علي غرفة جده وفتح الباب علي طول ودخل

وقف زياد وهو بيضحك: يعيني عليك يا زين ياريتك كنت سمعتني قبل ماتدخل وتشوف الاعصار الا جوه دا😂😂

دخل زين غرفة المكتب وعينه كانت على عليا وكان بيبصلها بلهفه كبيره جدا..ابتسم الجد لما شاف نظراته لعليا واتكلم بهدوء: تعالى يا زين اقعد في موضوع مهم لازم نتكلم فيه

قرب زين وقعد قصاد عليا واتكلم بهدوء: ازيك يا عليا

رفعت عليا عنيها وبصت في عنيه وردت بحده: اكيد كويسه الحمدلله، لتكون مفكر اني هتج.نن ولا ممكن انتح.ر مثلا

استغرب زين من كلامها ورد عليها باڼفعال: انتي مش هتبطلي عِند بقى ايه مزهقتيش

تم نسخ الرابط