آيـات فـي الـقـرآن الـكريـم تـجلب لك الرزق والفرج وتبعـد عـنـك الــفـقيــر
آية في القرآن تجلب الرزق، يعد الرزق من الأمور التي تشغل بال الكثير من الناس، خاصة مع غلاء الأسعار، ووردت آيات الرزق في عدد كبير من آيات القرآن الكريم وفي السنة النبوية، وأكد العلماء أن تقوى الله عز وجل والأخذ بالأسباب من أهم أبواب الرزق، وأداء حقوق العباد وشكر الله -تعالى- على النعم، لقوله -تعالى-: (لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ). “إبراهيم:7″، وكثرة الاستغفـI ر
والصدقة وصلة الأرحـIم، وتقوى الله عز وجل أفضل أبواب سعة الرزق قال الله تعالى: (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ). “سورة الطلاق
آية في القرآن تجلب الرزق
ووردت آية كريمة في القرآن تجلب الرزق تؤكد على أهمية الاستغفـI ر فهو من أوسع أبواب الرزق قال الله تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)، “سورة نوح: 10-12” كل مسلم عليه أن يكثر من الاستغفـI ر، <ـتى يزيد الله من رزقه.
ونصح عدد من العلماء بقراءة سورة الواقعة لأنها تجلب الرزق لما روى الهيثمي في معجم الزوائد أنَّ عبد الله بن عمر – رضي الله عنه – قال: قرأتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سورةَ الواقعةِ فـJـمَّا بلغْتُ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فرُوحٌ وَرَيحَانٌ يا ابنَ عمرَ،
ومن أصحّ ما جَاء في فضائل وأسرار سورة الواقعة ما رُوي عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فـI قةٌ أبدًا وقد أمرتُ بنـIتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ»، وقراءة الواقعة بابٌ من أبواب الرزق كما في الحديث؛ من قرأها لم يفتقر ومن داوم عليها استغنى؛ حيث سُمّيت في موضـ3ٍ آخر بسورة الغِنى، وفي صحة ذاك الحديث نظر.
سورة الرزق العاجل
سورة الرزق العاجل، يقول الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، إن سورة الواقعة فضلها كبير في زيادة الرزق، وفضلها معروف ولها أحوال عجيبة ومن Iلمجربات ونصح بقراءتها، معتبرا أنها سورة الرزق العاجل، وقال ما قرأها أحد إلا ورزقه الله من حيث لا ي<ـتسب، مشيرا إلى أن هناك أناس لايعرفون القراءة أو الكتابة وهناك من لايجدون وقت للقراءة ويومه ضيق بسبب Iلماديات، الله عز وجل خاطب جميع الناس بالقرآن الكريم، Iلمتعلمين وغير Iلمتعلمين، ولمن لا يعرف القراءة
هناك آية تحل محل سورة الواقعة أيها IIـمسلم، في بسط وسعة وجلب الأرزاق، وجلب كل خير للإنسان من حيث لا ي<ـتسب واستدل الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي بما قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر حيث قال يا أبا ذر لو أن الناس أخذت بتلك الآية لكفتهم في الدنيا والآخرة، وأيضا سيدنا عبد الله بن مسعود قال عنها إنها أسرع آية في القرآن الكريم في جلب الفرج وقال الآية هى: قال الله سبحـIنه وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا {الطلاق:2-3}.